تمتمات





أوردة الحوار
تحتاج عادة إلى دم معتق
وكريات كلم صفراء
وكوب من تراب
لنبث شي من نقاش
*
إخفاقات التحبير ..تشير دوما
إلى أصولية التعبير.!
كل مانحتاج إليه هو
ماهر , وبنت زيف
وحروف مفقودة أو منصوبة.!!
لنمسح ./.. ج ـبين/ـــالبياض..
بمنديل الاغتصاب
تدنيس لقدسية
الحديث“فكرة”
سأقترض نصا.!!
*
سياسة القمع ’أحيانا’
تولد ثقافة /البلع.!
سأفتح فمي لأتنفس “جمرا”.!
*
غريبة .. دروب ”التبانة”
لا أحد./. يسلكها
ترى إلى أين تؤدي.!
*
غيابك.!
يبرر وجودهم .!
فكيف تعشق بقلبين ؟!
يبدو /..أنوثة “مشاعرك”
طغت على رجولية حسك.!!
هنيئا لك ازدواجيتك.!
حديث لا يمت” للحديث” بصلة
وربما “بصلة ” الواقع
أهدت قشورها مرائية
لذوات الطين.!!
*
لا أعترف
بأفيون ـــااالقهوة
إلا في حضرة “الرغوة”
حينها أنتشي وتذوب
وأذوب في حديث
لايمت  للخيال أو الواقع بصلة
تحملني على محمل الجد
وأحملها على محامل  لا يعترف بالجد
“تشهد” قهوتي علينا فترتشفنا
قليلا فكثير فتتهي ولا ينتهي
مشوار فلسفتي
*
أولئك ’أنا ’
أن حضرت تَجَاهلوا وأن حضروا جَهِلوا..
وأن أمتنعت امْعنوا وأن تمنعّت وسوسوا
أولئك’أنا’
أن عدلت أساءوا وأن ظُلِمت أباحوا
أن أشرت إلى مظلمة توهموا العداوة
*
يقال أن الفهم سمة “نسبية”
أرى أحيانا
ما هو سوى ..سنة.. “لفظية”.!
يقول القائل : فاهم .. فاهم.. فاهم
ليقنع صوتا داخله يثرثر” واهم”
أو ربما فاهم غلط
*
في بلادي
ليس الضعف “ذنب ”
وليست الاجتهادات”عيب”
في بلادهم
الضعف ذريعة للأذناب
والاجتهادات هي تجريد الرعية
من حقوقهم.!!ترى.!
أي البلدين أحق بالولاية.؟.!
*
حينما تكون القناعة ^داء^
والجشع ^دواء..^
من يأبه بالكرامة؟.!
فما هي إلا “تحصيل” عاطل
نستطيع طيها
ووضعها في آخر الدرج والاستمرار في
ارتقى الدرج من أعلى.!!
إلى أسفل
*
من حيث الاستساغة والقبول
ماكل مايكتب أدبا
أحيانايكون
قله.!








0 التعليقات:

إرسال تعليق